الاثنين، 25 نوفمبر 2019

انتفضي وتجمدي أليس هذا عشيقكِ؟!....

انتفضي وتجمدي أليس هذا عشيقكِ؟!
وانفخي في يداكِ يزداد لهيبكِ!
من أوله هكذا فكيف بآخرهِ!!
عجباً أحببتهِ ولم تكترثي لبياض الثلجِ
أم لأنه ليس عندكِ!!
أرى أحاديثكِ ما زانت إلا في قربهِ
عجباً من يلومكِ؟!
حتى أنفكِ يشكو ولا تبالي فقط تستنشقي!!
لا إله إلا الله 
تبارك خالقكِ
هل هناك من هو أعظم في حبهِ منكِ؟!
فقط لكِ نتأمل!
~

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق