الأربعاء، 14 مارس 2018

ღوإليك أهديღ من مثلي؟!ღ

فكرت هل أهديكِ تصميماً أم كلماً
فإذا بالكلمات تثور أتفضلي علي صورة وأنا التي عاشرتكِ!؟!،
لذا هذه المرة سيكون كلاماً
يا تشيزو يا قلبي
ماذا أقول وهل الحروف توصل تقديري لشخصك الكبير؟!،
لطالما شموخك أثار عندي أعجاباً مع تحفظاً وبعدا
لكن ما إن اقتربت كشفت أن لديك ذاك القلب الكبير الجميل المحب
شيئاً فشيء رأيت الحسن ينطق في سمتكِ الرزين
وخلقك الكبير 
جمال أدبك يحكي لكن ذهباً فوق الفضة يسيل
يا جمال قل ماذا تركت لنا؟!،
كل الجمال والحنان بكِ
قل للحروف تخجل فلن توصف حجمك
وقل لها أن قدر تشيزو عظيماً فهل سترتقي؟!،
اجلبي سلماً فربما تَصلي!
أو علقي حبلاً ولن تبلغي!
أحبكِ
ثم أحبكِ
وهنا الاعترافات تسجل!
أيه الموضوع فشهد
وردة ليست بلون واحد بل كالطيف مزخرف
وشجرة عميقة الأصل أصيلة في القلب جذورها مثبت
كوني علياء في السماء كالنجم يبرق هذا عهدي بكِ
والمعي بالأفق هذا بريقك وهل يخفى البدر عن الأعين؟!،
شكراً لجمال أعينكِ وبهاء طلتك
فلا تحرمي قلبي قربك
أحبكِ
إهداء لـ (تشيزوكو) قلبي،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق